7 اعراض لـ دوالي الساقين

دوالي الساقين هي من الامراض الشائعة التي لها آثار نفسية كبيرة وفي بعض الأحيان يكون لها آثار جسدية واحيانا يشعر اصحاب هذا المرض بالالم الجسدي واحيانا لا، علاج دوالي الساقين يشغل الكثير من الشباب نتعرفمن هو الطبيب المختص في علاج دوالي الساقين.

دوالي الساقين يزداد حجم دوالي في الشرايين والاوردة ويحدث له انتفخات وتلف مجموعة من صمامات وغالبًا ما تظهر باللونين الأزرق أو الأرجواني الداكن، تحدث عندما تسمح الصمامات الضعيفة في الأوردة بتدفق الدم في الاتجاه المعاكس أو التجمع.

تعريف دوالي الساقين :

• دوالي الأوردة هي عبارة عن أوردة كبيرة منتفخة تظهر غالبًا على اول الساقين وبداية القدمين، و تحدث عندما لا تعمل الصمامات الموجودة في الأوردة بشكلها الطبيعي، وبالتالي لا يتدفق الدم بشكل فعال.
• في بعض الأحيان تحتاج الأوردة إلى علاج لأسباب صحية، ولكن إذا نتج عنها تورم وألم في أحد الساقين، وإذا كان هناك ألم، فإن العلاج متوفر وموجود.
• كما أن هناك العديد من الخيارات، بما في ذلك بعض العلاجات المنزلية.
• في الحالات الشديدة، قد تتمزق الدوالي، أو تتطور إلى تقرحات دوالي على الجلد، وهذه  الحالات سوف تتطلب العلاج.

أسباب دوالى الساقين للحامل

النساء الحوامل أكثر عرضة للإصابة بالدوالي:

احصائياً النساء الاكثر تعرضاً للإصابة بالدوالى أثناء الحمل بسبب زيادة الوزن نتيجة زيادة حجم الدم وتمدد الاوردة والشرايين،التغيرات الفيسيولوجية أو الهرمونات.. تتدخل بشكل اساسي فى الاصابة بالدوالي وحدوث التغيرات الهرمونية نتيجة الحمل

تظهر الأعراض آلام دوالي الساقين تورم الكاحلين سخونة القدمين او الأوردة العنكبوتية وفي الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة يكون عرضة بإصابة دوالي الساقين

علاج دوالي الساقين

• إذا لم يكن المريض يعاني من أعراض أو انزعاج ولا يجد صعوبة في رؤية الدوالي، فقد لا يكون العلاج ضروريًا.
• ولكن يجدر الإشارة الي انه إذا كانت هناك أعراض دوالي فقد يكون العلاج مطلوبًا لتقليل الألم أو الانزعاج، أو معالجة المضاعفات، مثل: تقرحات الساق أو تغير لون الجلد أو التورم.
• قد يرغب بعض المرضى في العلاج لأسباب تجميلية لتحسين المظهر العام حيث يريدون التخلص من الدوالي “القبيحة”.

علاج دوالي الساقين بالجراحة

• إذا كانت الدوالي كثيرة وفي اماكن متفرقة من الساقين، فقد تحتاج إلى إزالتها جراحيًا، وعادة ما يتم ذلك تحت التخدير الكلي.
• و في معظم الأوقات، يمكن للمريض العودة إلى المنزل في اليوم ذاته، ولكن إذا كانت الجراحة مطلوبة في كلا الساقين، فقد يحتاج إلى قضاء 24 ساعة في المستشفى.
• غالبًا ما يتم استخدام الليزر لإغلاق الأوردة الصغيرة وكذلك الأوردة العنكبوتية، حيث يتم تطبيق دفقات قوية من الضوء على الوريد الذي يختفي تدريجياً.

العلاج عن طريق الربط والتجريد:

يتم عمل شقين:

• أحدهما بالقرب من فخذ المريض في الجزء العلوي من الوريد المصاب، والآخر يتم إجراؤه في أسفل الساق، إما عند الكاحل أو عند الركبة.
• كما يتم ربط الجزء العلوي من الوريد وربطه، ثم يتم تمرير سلك رفيع جدا ومرن من خلال الجزء السفلي من الوريد ثم يتم سحبه مع أخذ الوريد معه.
• ولا تتطلب هذه الحالة الإقامة في المستشفى.
•  يمكن أن يؤدي الربط والتجريد أحيانًا إلى كدمات ونزيف وألم، كما انه في حالات نادرة للغاية، قد يكون هناك تخثر في الأوردة العميقة.
• وبعد الجراحة، يحتاج معظم المرضى إلى 1-3 أسابيع للتعافي قبل العودة إلى العمل والواجبات العادية الأخرى، وأثناء فترة التعافي، يتم ارتداء الجوارب الضاغطة( الرباط الضاغط ).

المعالجة بالتصليب:

• يعني حقن الاوعية الدموية حيث يتم حقن مادة كيميائية في دوالي الأوردة الصغيرة الحجم والمتوسطة الحجم، مما يؤدي إلى التخلص منها وإغلاقها.
• والخبر السار انه بعد بضعة أسابيع، يجب أن تتلاشى، و قد يلزم حقن الوريد أكثر من مرة.

الترددات اللاسلكية(الاستئصال بالتردد الراديوي):

• يتم عمل فتحة صغيرة إما فوق الركبة أو أسفلها، وبمساعدة اشعة الموجات فوق الصوتية؛ فسيتم إدخال أنبوب ضيق (قسطرة) في الوريد.
• يقوم الطبيب بإدخال مسبار(مجس) في القسطرة، والذي ينبعث منه طاقة الترددات الراديوية. 
• تعمل طاقة الترددات الراديوية على زيادة درجة حرارة الوريد، مما يؤدي إلى انهيار جدرانه وإغلاقه بشكل فعال وقوي. 
• يفضل هذا الإجراء مع الدوالي الكبيرة، وعادة ما يتم الاستئصال بالترددات الراديوية باستخدام مخدر موضعي.

العلاج بالليزر داخل الوريد:

• يتم إدخال قسطرة في وريد المريض، ثم يتم تمرير ليزر صغير من خلال القسطرة ويتم وضعه في الجزء العلوي من الوريد المستهدف؛ يبعث رشقات نارية قصيرة من الطاقة تسخن الوريد وتغلقه.
• و بمساعدة الفحص بالموجات فوق الصوتية، يقوم الطبيب بتمرير الليزر حتى يصل إلى الوريد، ويحرقه تدريجياً ويغلقه بالكامل. 
• تتم هذه العملية تحت تأثير التخدير الموضعي، و قد يكون هناك بعض إصابات الأعصاب، والتي عادة ما تكون قصيرة.

استئصال الوريد بالطاقة عبر الضوء( المنظار):

• يتم تمرير جهاز إضاءة بالمنظار (اشعة معينة) من خلال شق تحت الجلد حتى يتمكن الطبيب من معرفة الأوردة التي يجب إزالتها، ثم يتم قطع الأوردة المستهدفة وإزالتها بجهاز شفط من خلال الشق.
• يمكن استخدام مخدر عام أو موضعي لهذا الإجراء، و قد يكون هناك بعض النزيف والكدمات بعد العملية.

أعراض الدوالي الساقين:

في معظم الحالات، لا يوجد ألم، ولكن علامات وأعراض  تدل على وجود الدوالي قد تشمل:

• تبدو الأوردة ملتوية ومنتفخة و متكتلة.
• الأوردة زرقاء أو أرجوانية داكنة.

قد يعاني بعض المرضى أيضًا من:

• تشعر بالثقل في الساقين، خاصة بعد التمرين أو في الليل.
• قد تؤدي اي خطأ إصابة طفيفة في المنطقة المصابة إلى نزيف أطول من المعتاد.
• تصلب الجلد الشحمي حيث يمكن أن تصبح الدهون الموجودة تحت الجلد فوق الكاحل بشكل صلب متجمد، مما يؤدي إلى تقلص الجلد.
• توسع الشعيرات في الساق المصابة (الأوردة العنكبوتية).
• قد يكون هناك الوان لامعة في الجلد بالقرب من الدوالي، وعادة ما يكون لونه بني أو أزرق.
• الأكزيما الوريدية (التهاب الجلد في الركود) : الجلد في المنطقة المصابة احمر وجاف مثير للحكة.
• عند الوقوف فجأة، يعاني بعض الأفراد من تقلصات في الساق او الكاحل.
• نسبة عالية من الأشخاص الذين يعانون من الدوالي يعانون من متلازمة تململ الساقين والالم الشديد بهما.
• بياض و ضمور حيث تظهر بقع بيضاء غير منتظمة تشبه الندبات عند الكاحلين.

مضاعفات الدوالي:

أي حالة يتم فيها تقويض تدفق الدم بشكل صحيح تنطوي على خطر حدوث مضاعفات، ولكن يجب الاشارة الى انه في معظم الحالات، لا توجد مضاعفات للدوالي. 

في حالة حدوث مضاعفات، فقد تشمل:

• نزيف.
• التهاب الوريد الخثاري: الجلطات الدموية في وريد الساق تسبب الالتهابات  الوريدية.
• القصور الوريدي المزمن حيث لا يقوم الجلد بتبادل الأكسجين والمواد المغذية وفضلات الدم مع الدم بشكل صحيح بسبب ضعف تدفق الدم، مع العلم انه لا ينتج القصور الوريدي المزمن عن الدوالي، ولكن الكيانان مرتبطان ارتباطًا وثيقًا.
• قد يصاب الأشخاص المصابون بـ القصور الوريدي المزمن بدوالي الإكزيما وتصلب الجلد الدهني (الجلد الصلب والضيق) بالاضافة الي والقرح الوريدية.
•  تتشكل القرح الوريدية بشكل كبير حول الكاحلين وغالبًا ما يسبقها منطقة متغيرة اللون، ومن المهم الحصول على تقييم طبي للحالات التي تعاني من قصور وريدي مزمن.

أسباب الدوالي:

• تحتوي الأوردة على صمامات ذات اتجاه واحد بحيث يمكن للدم أن ينتقل في اتجاه واحد فقط، فإذا أصبحت جدران الوريد مشدودة وأقل مرونة، فقد تصبح الصمامات أضعف. 
• و يمكن للصمام الضعيف أن يسمح للدم بالتسرب للخلف وأن يتدفق في النهاية في الاتجاه المعاكس، وعند حدوث ذلك، يمكن أن يتراكم الدم في الوريد (الأوردة)، ثم يتضخم و يتورم.
• وغالبًا ما تتأثر الأوردة الأبعد عن القلب، مثل تلك الموجودة في الساقين، وذلك لأن الجاذبية تشكل صعوبة في عودة الدم إلى القلب مرة أخرى.
• و أي حالة تضغط على البطن لديها احتمال كبير في التسبب في توسع الأوردة، على سبيل المثال: الحمل والإمساك، وفي حالات نادرة :الأورام.

عوامل الخطر:

 في كثير من الامثلة المرضية، يحدث بدون سبب محدد، ومع ذلك فإن بعض عوامل الخطر المحتملة تشمل:

• انقطاع الحيض
• حمل
• أن يكون عمرك أكثر من 50 عامًا
• الوقوف لفترات طويلة
• التاريخ العائلي للإصابة بالدوالي
• بدانة

كما ترتبط العناصرالتالية بزيادة خطر الإصابة بالدوالي:

• الجنس: تصيب الدوالي النساء أكثر من الذكور.
•  قد تكون الهرمونات الأنثوية تريح الأوردة، إذا كان الأمر كذلكفقد يساهم تناول حبوب منع الحمل أو العلاج الهرموني.
• الوراثة: غالبًا ما تكون الدوالي مسألة وراثية في العائلات.
• الزيادة في الوزن أو السمنة تزيد من خطر الإصابة بالدوالي.
• العمر: تظهر احتمالية الاصابة بالدوالي مع تقدم العمر بسبب تآكل الصمامات الوريدية.
• ممارسة مهن معينة: قد يكون للفرد الذي يقضي وقتًا طويلاً واقفاً في العمل فرصة أكبر للإصابة بالدوالي.

الحمل والدوالي:

• تزداد احتمالية إصابة النساء بالدوالي أثناء الحمل أكثر من أي وقت آخر، حيث ان الحوامل لديهن الكثير من الدم في أجسامهن، و هذا يضع ضغطًا إضافيًا على الدورة الدموية.
• كما يمكن أن تؤدي التغيرات في المستويات الهرمونية إلى الارتخاء في جدران الأوعية الدموية.

هذان العنصران يزيدان من خطر التعرض للاصابة بالدوالي.

• في الحمل، يزداد حجم الرحم فيزداد الضغط على الأوردة في منطقة حوض الأم، وفي معظم الحالات، تختفي الدوالي بعد انتهاء الحمل.
•  ولكن في بعض الأحيان حتى إذا تحسنت الدوالي، فقد يكون هناك بعض ترك مرئي.

العلاجات المنزلية للدوالي:

• بعض الأمثلة على العلاجات المنزلية:

وتشمل هذه:

• ممارسة الرياضة.
• خسارة الوزن.
• رفع الرجلين.
• تجنب الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.

هناك أيضًا العديد من العلاجات الطبيعية المتاحة دون وصفة طبية، و عادة ما تكون الكريمات والمطريات الموضعية، والتي يمكن أن تساعد في تهدئة الألم وتحسين الراحة وقد تحسن المظهر العام للدوالي.

الجوارب الضاغطة

• تؤثر الجوارب الضاغطة على ساقي المريض وتحسن الدورة الدموية.
• يتشكلون بشكل مشدود حول الكاحلين ويفقدون جزءا من الساق، وبهذه الطريقة تشجع الجوارب الضاغطة على التدفق السليم للدم لأعلى، عكس الجاذبية والعودة نحو القلب.
• قد يساعد الرباط الضاغط في الشعور بعدم الراحة والألم والتورم، لكن الأبحاث لم تؤكد ما إذا كانت تمنع تفاقم الدوالي أو حتى تمنعها. 
• تجعل الجوارب بشرة بعض الناس جافة ومتقشرة، وإذا حدث هذا، فمن المهم إخبار الطبيب.

طرق الوقاية من الدوالي:

• نظرًا لأن الجينات والهرمونات تلعب دورًا في تطور الدوالي، فليس من الممكن دائمًا منعها من التكون، ومع ذلك، هناك بعض الخطوات التي يمكن أن يتخذها الشخص لتقليل مخاطر الإصابة بالدوالي.

تتضمن الخطوات الممكنة لمنع الدوالي ما يلي:

• ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين الدورة الدموية والمساعدة علي عودة الدم إلى القلب.
• ممارسة حمية غذائية وممارسة الرياضة للحفاظ على وزن صحي.
• تجنب فرد الساقين في حالة الجلوس لفترات طويلة ، لأن ذلك يمكن أن يقلل من تدفق الدم إلى الساقين.
• الحصول على  فترات راحة متكررة أثناء المشي لتحفيز تدفق الدم في الساقين وفي جميع أنحاء الجسم.
• ارتداء الرباط الضاغط، والتي توفر ضغطًا خفيفًا للساقين وتشجيع عودة تدفق الدم.
• عدم استعمال الملابس الضيقة حول الخصر والفخذ وأعلى الساقين ، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تقييد تدفق الدم إلى القلب.
• التقليل من كمية الملح لأن الصوديوم الزائد يمكن أن يؤدي إلى التورم.

الزيوت الاساسية وقدرتها علي تقليل توسيع الاودرة:

• يمكن أن تنشأ الدوالي أو الأوردة العنكبوتية من الشيخوخة أو الحمل أو الجلوس لفترة طويلة، كما تميل أيضًا إلى الركض في العائلات. 
• إلى جانب العلاجات الطبية، قد يرغب الشخص في تجربة العلاجات المنزلية لدوالي الأوردة، بما في ذلك الزيوت الأساسية.

أفضل خمسة زيوت أساسية لعلاج الدوالي

تتضمن بعض الزيوت التي تمت دراستها تأثيرها فيما يتعلق بتخفيف بالدوالي وأعراضها، مثل تورم الساق، ما يلي:

1. زيت اللافندر الأساسي:

• ثبت أن رائحة اللافندر تساعد في تقليل الألم يُعتقد أن اللافندر يؤثر على المواد الكيميائية في الدماغ، مثل السيروتونين و GABA، والتي ترتبط بتخفيف الآلام.
• قد يؤدي استعمال اللافندر على الجلد إلى تقليل الألم وتقليل حجم تقرحات الجلد عند التدليك القدمين أو المناطق المصابة الأخرى.

2. زيت كستناء الحصان الأساسي:

• يمكن تحضير مستخلص بذور كستناء الحصان (HCSE) كجيل موضعي أو صبغة فموية أو قرص،  قد يكون مفيدًا في تقليل التورم والألم والحكة.
• في حين أن طريقة العمل غير معروفة بالضبط، يُعتقد أن HCSE يمنع الأجزاء الصغيرة من الأوردة المعروفة باسم الشعيرات الدموية من الانهيار.

3. زيت صنوبر البحر العطري:

• أشارت الأبحاث إلى أن زيت الصنوبر الأساسي يمكن أن يقلل التورم أو الوذمة في ساقي الشخص.

4. زيت كرمة العنب العطري:

• قد يقلل زيت العنب الأساسي من التورم في ساقي الشخص، بما في ذلك التورم المرتبط بالدوالي.

5. زيت اليارو العطري

• تستخدم القطرات المستخرجة من نبات اليارو تقليديًا لعلاج الدوالي، فعندما يضع الشخص اليارو على الجلد فوق الدوالي، فقد يساعد ذلك في تقليل أعراضه.

بعض النصائح الهامة عند استخدام الزيوت لعلاج الدوالي:

• مبدئيا، يجب تخفيف الزيوت العطرية في زيت ناقل قبل الاستخدام، ضعي 3 إلى 5 قطرات من الزيت العطري في ثلاث ملاعق كبيرة من زيت اللوز الحلو أو زيت جوز الهند وسخنه أ وضعه برفق على البشرة.
• لا تسبب القطرات الرئيسية المستخلصة من النباتات في كثير من الأحيان آثارًا جانبية كبيرة، على الرغم من أنها يمكن أن تكون سامة عند ابتلاعها، مما يؤدي إلى الغثيان والقيء.
• قد يؤدي تطبيق الزيوت العطرية على الجلد أيضًا إلى حدوث تفاعلات حساسية أو تهيج الجلد لدى بعض الأشخاص، يجب على الشخص دائمًا إجراء اختبار التصحيح قبل استخدام الزيت، يتضمن ذلك وضع كمية صغيرة من الزيت العطري على قطعة صغيرة من الجلد والانتظار طوال الليل لاختبار التورم أو تفاعلات الحساسية.
• أخيرًا، قد يجد الشخص الذي يستخدم زيوت الحمضيات أن بشرته تصبح أكثر حساسية للشمس.